الدعم

لا يتم تمويلنا من قِبَل أي منظمات سياسية أو وكالات حكومية. إن الحركة الدولية "الاترا" بُنِيت فقط على أساس تطوعي و ممتلكاته الخاصة تهدف بشكل صادق لرعاية الناس.

إن الحركة الدولية "الاترا" – هي حركة وطنية حقيقية، وتعمل على أساس تطوعي. والأنشطة الرئيسية التي نُفذت على حساب تغيير في المبادرات الطوعية من قبل الناس أنفسهم، تنبع من رغبتهم أنفسهم والعالم نحو الأفضل. وهذه هي القوة التي تجمع حقا الناس معا في جميع أنحاء العالم . وهذه هي القوة التي تجمع حقا الناس معا في جميع أنحاء العا لم .

"ألاترا" هي حركة شعبية عالمية، انضم إليها بالفعل ملايين المشاركين من أكثر من 180 دولة. المهمة الأساسية للحركة هي دراسة وبحث موضوع التغير المناخي العالمي على الأرض، والذي يتضمن: نشر الأجندة المناخية الحالية، تحليل تأثير العامل البشري على مناخ الأرض، مراقبة الزلازل، مراقبة النشاط الشمسي والبركاني. ، تهيئة الظروف للتفاعل الجماعي الدولي لجميع المهتمين بمشكلة الناس هذه، بما في ذلك من خلال تنظيم طاولات مستديرة دولية عبر الإنترنت، ومقابلات مع العلماء والخبراء في مختلف مجالات العلوم، وإنشاء تقارير فيديو مع شهود عيان للكوارث الطبيعية وأكثر من ذلك بكثير.

نحن لا نَعِد ، ولكن نحن نفعل!

ونحن لا نحل المشاكل و اسبابها ،بل إننا نوجه أعمالنا للقضاء على الأسباب.

نحن لا نعيش في الوهم بأنه سوف يأتي شخص ما ليحل المشكلة نحن نخلق عمل حقيقي من خلال تغيير أنفسنا والمجتمع هنا والآن !

نحن ندعم بنشاط تطوير العلوم الحديثة وتنفيذ التطورات العلمية الحالية التي يمكن أن تساعد في حل مشاكل المناخ العالمي.

نحن نوحد كل الناس بالأعمال الصالحة والإيجابية!

نحن نسعى جاهدين لكي يصبح المجتمع ديمقراطيًا ومبدعًا، وليس شموليًا واستهلاكيًا.

نحن مع الوجود السلمي والآمن لجميع شعوب العالم!

نحن نُدرك أن التغييرات الإيجابية العالمية والتحولات الأساسية نحو الأفضل في المجتمع العالمي تبدأ مع كل شخص مهتم!

تُعَد مشكلة المناخ مشكلة مشتركة للبشرية جمعاء، وبالتالي فإن مساهمتك في القضية المشتركة في شكل معلومات، والمشاركة في إنشاء مقاطع فيديو للمدونين ومشاريع إعلامية تهدف إلى زيادة الوعي العام بالحالة المناخية الحالية على الكوكب ستكون الحل الأمثل. أفضل دعم و مساعدة لا تقدر بثمن.

يبدأ كل مشارك الأفكار وينفذها: يقوم شخص ما بتحليل البيانات من موارد مراقبة المناخ، ويتفاعل شخص ما مع المجتمعات العلمية و النشطة اجتماعيًا، ويقوم شخص ما، من خلال دراسة الحقائق التاريخية، بإجراء اتصالات مع نماذج المناخ الحديثة ويجمع الأدلة لمقاطع الفيديو الإعلامية. . يبذل كل واحد منا أقصى استفادة من جهوده وقدراته ورغبتنا في أن نكون مفيدين للقضية المشتركة، باستخدام أفضل صفاتنا لصالح المجتمع العالمي ومستقبل البشرية جمعاء.

ولذلك، نحن جميعا معا - في العالم الحقيقي
القوة الإبداعية للناس!